في عالم يتغيّر بسرعة، وتُقاس فيه القيمة بالإنتاج والإنجاز، يُطرح سؤال جوهري بصوت خافت غالبًا: "هل هذا ما أحب أن أفعله حقًا؟ هل أعيش من مكاني الحقيقي؟" يبحث كثيرون عن
تحقيق النجاح الشخصي
في عالم أصبح العمل فيه متاحًا على مدار الساعة، أصبحت الحدود بين الحياة المهنية والشخصية ضبابية أكثر من أي وقت مضى. نتنقّل بين الاجتماعات والمهام والطلبات دون أن ندرك أننا
كل إنسان يحمل في حياته مجموعة من العادات التي تسرق من طاقته ووقته وهدوئه — بعضها صغير وغير ظاهر، وبعضها متجذر بعمق لدرجة أنه أصبح جزءًا من الهوية. قد تكون