في حياة كل فرد، توجد قرارات مالية يومية تُبنى على مشاعر، عادات، وتأثيرات خارجية أكثر من كونها تُبنى على وعي ومعرفة. وغالبًا ما لا تظهر عواقب هذه القرارات فورًا، بل
الادخار والاستثمار
بين الدعوات إلى الادخار من أجل الأمان، والنصائح المستمرة بضرورة الاستثمار لتحقيق الاستقلال المالي، يقف كثير من الناس في حيرة: هل أبدأ بادخار المال… أم أستثمره فورًا؟ الإجابة ليست دائمًا
عندما نتأمل حياة الأثرياء، نميل غالبًا إلى النظر في نتائجهم: السيارات، الشركات، الاستثمارات، العقارات. لكن ما لا نراه — أو لا ننتبه إليه — هو العادات اليومية المتكررة، العقلية التي